جميع تعليلات الأحياء الجزء الرابع فصل المناعة

1.     تلجأ النباتات أحياناً إلى إفراز الصموغ.

حتى تمنع دخول الميكروبات داخل النبات.

2.     للجدار الخلوي وظيفة مزدوجة في المناعة التركيبية للنبات.

لأن الجدار الخلوي هو إحدى الوسائل المناعية التركيبية الموجودة أصلا في النبات حيث يمثل الواقي الخارجي للخلايا خاصة طبقة البشرة الخارجية وهو يتركب أساساً من السليلوز وبعد تغلظه باللجنين يصبح صلباً يصعب على الكائنات الممرضة اختراقه، كما إنه إحدى الوسائل المناعية التركيبية التي تتكون كاستجابة للكائنات الممرضة حيث تنتفخ الجد الخلوية لخلايا البشرة وتحت البشرة أثناء الاختراق المباشر للكائن الممرض مما يثبط عملية الاختراق.

3.     تلعب الضلوع دوراً في عمل ثلاثة أجهزة في الجسم.

لأن الضلوع تلعب دوراً في كل من:

·       الجهاز الهيكلي: حيث أن القفص الصدري يتكون من 12 زوج من الضلوع تعمل على حماية القلب والرئتين.

·       الجهاز التنفسي: حيث تتحرك الضلوع أثناء الشهيق للأمام والجانبين والعكس في الزفير لتساعد في التنفس.

·       الجهاز المناعي: حيث أنها من العظام المسطحة التي تحتوي على نخاع العظام الذي ينتج خلايا الدم.

4.     إفراز هرمون التيموسين من الغدة التيموسية.

حتى يحفز نضج الخلايا الليمفاوية الجذعية إلى الخلايا التائية وتمايزها إلى أنواعها المختلفة داخل الغدة التيموسية.

5.     يحتوي الطحال على خلايا بلعميه كبيرة.

حتى تقوم بالتقاط كل ما هو غريب عن الجسم سواء كانت ميكروبات أو خلايا جسدية هرمة مسنة ككريات الدم الحمراء المسنة وتفتتها إلى مكوناتها الأولية ليتخلص منها الجسم.

6.     يزداد إفراز الإنترفيرونات في الخلايا المصابة بالفيروسات.

حتى تمنع الفيروس من التكاثر والانتشار في الجسم حيث ترتبط بالخلايا الحية المجاورة للخلايا المصابة وتحثها على انتاج نوع من الانزيمات يعمل على تثبيط عمل انزيم نسخ الحمض النووي للفيروس.

7.     تلعب المكملات دوراً هاماً في تدمير الميكروبات الموجودة بالدم.

لأنها تقوم بتدمير الميكروبات الموجودة بالدم بعد ارتباط الأجسام المضادة بها وذلك عن طريق تحليل الأنتيجينات الموجودة على سطح الميكروبات وإذابة محتوياتها لجعلها في متناول خلايا الدم البيضاء كي تلتهمها وتقضي عليها.

8.     يعتمد عمل الأجسام المضادة أحياناً على المتممات.

حيث إن ارتباط الأجسام المضادة بالأنتيجينات ينشط المتممات لتقوم بتحليل أغلفة الأنتيجينات وإذابة محتوياتها فيسهل التخلص منها بواسطة الخلايا البلعمية، كما أن ارتباط الأجسام المضادة مع السموم ينشط المتممات لتتفاعل مع السموم تفاعلاً متسلسلاً يؤدي إلى ابطال مفعولها والتهامها بواسطة الخلايا البلعمية.

9.     الأجسام المضادة متخصصة.

لأن كل نوع من الأجسام المضادة يتخصص ليضاد نوع واحد من الأنتيجينات، كما أن موقع ارتباط الجسم المضاد بالأنتيجين يختلف من جسم مضاد لآخر نظراً لاختلاف تشكيل الأحماض الأمينية المكونة للسلسلة الببتيدية في هذا الجزء التركيبي والتي تحدد تخصص كل جسم مضاد لنوع واحد من الأنتيجينات.

10. الأجسام المضادة التي تكونها الخلايا البلازمية تكون غير فعالة بما فيه الكفاية في تدمير الخلايا المصابة بالفيروس.

لأن الأجسام المضادة غير قادرة على المرور عبر أغشية الخلايا بسبب جزيئاتها الكبيرة نسبياً وبالتالي لا تستطيع الوصول إلى الفيروس الذي يتكاثر داخل الخلية.

11. تتميز الخلايا التائية بالاستجابة النوعية للانتيجينات.

لأن كل خلية تائية تنتج أثناء عملية النضوج نوعاً من المستقبلات الخاصة بغشائها والتي تكسبها الاستجابة النوعية للأنتيجينات وبذلك فإن كل نوع من هذه المستقبلات يمكنه الارتباط بنوع واحد من الأنتيجينات.

12. تزايد أعداد الخلايا التائية المثبطة (Ts) بعد القضاء على الميكروبات.

لكي تثبط عمل الخلايا البائية والتائية بعد القضاء على الميكروبات من خلال افراز بروتينات الليمفوكينات.

13. تناقص عدد الأجسام المضادة عند شفاء المريض.

لأن الخلايا التائية المثبطة (Ts) ترتبط بواسط مستقبلها (CD8) مع الخلايا البائية البلازمية والخلايا التائية المساعدة (Th) والخلايا التائية السامة (Tc) فتفرز بروتينات الليمفوكينات التي تثبط الاستجابة المناعية حيث تؤدي إلى توقف الخلايا البائية البلازمية عن إنتاج الأجسام المضادة فيقل عدد الأجسام المضادة بعد الشفاء.

14. يصاحب الاستجابة المناعية الأولية ظهور أعراض المرض.

لأن الاستجابة المناعية الأولية بطيئة تستغرق وقتاً ما بين 5 : 10 أيام للوصول إلى أقصى إنتاجية من الخلايا البائية والتائية والتي تكون في حاجة للوقت لكي تتضاعف وأثناء هذا الوقت تصبح العدوى واسعة الانتشار وتظهر أعراض المرض.

15. لا يصاب الانسان بالحصبة إلا مرة واحدة.

لأن الجسم يكون قد اكتسب مناعة لهذا المرض أثناء الاستجابة المناعية الأولية.

16. تعتبر الخلايا البائية (B) عالية التخصص.

لأنها عندما تصادف الأنتيجينات لأول مرة تقوم بالانقسام المتكرر لتكوين مجموعات كل مجموعة منها تتخصص لإنتاج نوع واحد من الأجسام المضادة التي تتخصص لتضاد نوع واحد من الأنتيجينات.

إقرأ أيضاً:

جميع تعليلات الأحياء الجزء الأول فصل الدعامة والحركة

جميع تعليلات الأحياء الجزء الثاني فصل التنسيق الهرموني

جميع تعليلات الأحياء الجزء الثالث فصل التكاثر

جميع تعليلات الاحياء الجزء الخامس فصل الحمض النووي DNA

جميع تعليلات الاحياء الجزء السادس فصل الاحماض النووية وتخليق البروتين