1.
كان يعتقد أن البروتين هو المادة الوراثية في
الكائن الحي وليس DNA.
لأنه كان
من المعروف أن البروتينات مجموعة من الجزيئات المتنوعة حيث يدخل في تركيبها 20 حمض
أميني مختلف وتتجمع هذه الأحماض الأمينية بطرق متباينة لتعطي عدداً لا حصر له من
المركبات البروتينية المختلفة بما يتفق مع تنوع المعلومات الوراثية، بينما يدخل في
تركيب DNA أربع نيوكليوتيدات فقط.
2.
ماتت بعض الفئران عندما حقنها جريفث بمزيج من
سلالة البكتيريا (ٍS) المميتة
المقتولة حرارياً مع سلالة البكتيريا (R) غير المميتة.
بسبب حدوث التحول البكتيري حيث انتقلت
المادة الوراثية الخاصة بسلالة البكتيريا (S) المميتة إلى داخل سلالة البكتيريا (R) غير
المميتة فتحولت إلى السلالة (S) وأصبحت مميتة.
3.
لإنزيم دي أكسي
ريبونيوكليز الفضل في معرفة المادة الوراثية.
حيث أنه
تم معاملة المادة النشطة المسببة للتحول البكتيري بإنزيم دي أكسي ريبونيوكليز الذي
يعمل على تحليل DNA تحليلاً كاملاً ولا يؤثر على البروتينات أو RNA فتوقفت
عملية التحول البكتيري نتيجة غياب DNA مما أكد أن DNA
هو المادة الوراثية.
4.
كمية DNA في الخلايا المختلفة دليل مادي على أنه مادة الوراثة.
لأنه عند
قياس كمية DNA في الخلايا المختلفة وجد أن كمية DNA
في أنواع مختلفة من الخلايا الجسدية لكائن معين متساوية بينما كمية البروتين في
نفس الخلايا غير متساوية، كما أن كمية DNA في الخلايا الجنسية (الأمشاج)
تعادل نصف كمية DNA في الخلايا الجسدية لنفس الكائن.
5.
في اللولب المزدوج
لحمض DNA يكون أحد
الشريطين في وضع معاكس للشريط الآخر.
لكي تصبح
القواعد النيتروجينية للداخل فتتكون الروابط الهيدروجينية بشكل سليم بين أزواج
القواعد النيتروجينية.
6.
* قطر جزيء DNA متساوي تماماً.
* تتساوي السافة على طول شريطي جزيء DNA
لأن عرض
درجات السلم على امتداد جزيء DNA يكون متساوي، حيث أن كل درج
يحتوي على قاعدة ذات حلقة واحدة وأخرى ذات حلقتين.
7.
تتابع النيوكليوتيدات في أحد شريطي DNA يوفر المعلومات اللازمة لإنتاج
الشريط المقابل.
لأن تتابع النيوكليوتيدات بأحد شريطي DNA
يتكامل مع تتابع النيوكليوتيدات بالشريط الآخر، حيث يرتبط الأدينين بالثايمين
ويرتبط الجوانين بالسيتوزين أي أن الشريطين يحتويان على قواعد متكاملة لذلك يمكن
لأي منهما أن يعمل كقالب لإنتاج شريط متكامل معه.
8.
تتضاعف كمية DNA في الخلية قبل الانقسام.
حتى تستقبل كل خلية جديدة نسخة طبق الأصل
من المادة الوراثية الخاصة بالخلية الأم.
9.
من المتعذر إصلاح
عيوب تحدث في نفس الموضع على شريطي جزيء الحمض النووي DNA في نفس الوقت.
لأن اصلاح
عيوب DNA يعتمد على وجود نسختين من المعلومات
الوراثية واحدة على كل من شريطي اللولب المزدوج، ولذلك لابد من وجود أحد الشريطين
دون تلف حتى تستطيع الانزيمات أن تستخدمه كقالب لإصلاح التلف الموجود على الشريط
المقابل.
10. * يظهر في بعض الفيروسات معدل مرتفع من التغير الوراثي.
* طفرات الفيروسات المحتوية على RNA أكثر من تلك المحتوية على DNA.
لأن المادة الوراثية لبعض الفيروسات توجد على صورة شريط
مفرد من RNA ولذلك
يظهر بها معدل مرتفع من التغير الوراثي الذي ينشا عن تلف في شريط RNA لا يمكن
إصلاحه لعدم وجود قالب.
11. يفقد حوالي
5000 قاعدة بيورينية كل يوم من DNA الموجود في الخلية البشرية.
لأن حرار
الجسم تعمل على كسر الروابط التساهمية التي تربط السكريات الخماسية، بالإضافة إلى
تأثير المركبات الكيميائية والإشعاع والبيئة المائية داخل الخلية.
12. رغم أن هناك آلاف التغيرات التي تحدث لجزيء DNAر كل يوم إلا أنه لا
يستمر منها كل عام إلا اثنين أو ثلاثة فقط في DNA الخلية.
لأن
الغالبية العظمى من هذه التغييرات تزال بكفاءة عالية نتيجة لنشاط مجموعة إنزيمات
الربط التي تعمل على إصلاح عيوب DNA بالتعرف على المنطقة التالفة
وإصلاحها باستبدال النيوكليوتيدة التالفة بنيوكليوتيدة جديدة تتزاوج مع تلك
الموجودة على الشريط المقابل.
13. * يعتبر اللولب المزدوج ل DNA مثالاً حيوياً للثبات الوراثي في الكائنات الحية.
* يرجع الثبات الوراثي للصفات إلى إذدواج جزيء DNA.
لأن إصلاح عيوب DNA يعتمد على وجود نسختين من
المعلومات الوراثية واحدة على كل من شريطي اللولب المزدوج وطالما ظل أحد هذين
الشريطين دون تلف تستطيع إنزيمات الربط أن تستخدمه كقالب لإصلاح التلف الموجود على
الشريط المقابل.
14. ترتبط مجموعة
البروتينات الهستونية بقوة مع مجموعات الفوسفات الموجودة في جزيء DNA في صبغيات حقيقيات النواة.
لأن مجموعة الألكيل الجانبية (R) للحمضين
الأمينيين القاعديين أرجنين وليسين الموجودين بكثرة في هذه البروتينات تحمل شحنات
موجبة عند الأس الهيدروجيني العادي للخلية لذلك فهي ترتبط بقوة بمجموعات الفوسفات
السالبة الموجودة في جزيء DNA.
15. يتعين فك الالتفاف والتكدس في جزيء DNA قبل أن يعمل كقالب لبناء DNA أو RNA.
لأن الإنزيمات الخاصة بالتضاعف لا تستطيع
أن تصل إليه وهو في صورة كروماتين مكثف، لذا يتعين فك الالتفاف والتكدس على الأقل
إلى مستوى شريط من النيوكليوسومات حتى تصل إليه الانزيمات.
16. DNA في
الكروموسوم لا يمثل كله بشفرة.
لوجود
أجزاء من DNA لا تحمل شفرات وراثية.
17. المحتوى الجيني للسلمندر يعادل30 مرة المحتوى الجيني للإنسان ومع ذلك يعبر
عن عدد أقل من الصفات.
لوجود
كمية كبية من DNA في خلايا السلمندر لا تمثل شفرة
18. بالرغم من عدم
احتواء بعض أجزاء من DNA على شفرة بناء البروتينات لحقيقيات النواة إلا أن وجودها ضمن
المحتوى الجيني مهم.
لأن DNA
الذي لا يمثل شفرة يعمل على أن تحتفظ الصبغيات بتركيبها، كما أن بعضها يمثل إشارات
إلى الأماكن التي يجب أن يبدأ عندها بناء mRNA وهذه المناطق تعتبر هامة في بناء البروتين.
19. تنشأ حالة
كلاينفلتر وتيرنر في الانسان من طفرة صبغية مشيجيه.
لأن كل منهما ينشأ من تغير في عدد الصبغيات في الأمشاج
بعد حدوث الانقسام الميوزي، حيث تحتوي حالة كلاينفلتر على صبغي جنسي زائد عن
المجموعة بينما تحتوي حالة تيرنر على صبغي جنسي ناقص عن المجموعة.
20. *
يقل حدوث ظاهرة التضاعف الصبغي في الحيوان عن النبات.
* ظاهرة
التعدد الصبغي أقل شيوعاً بين الحيوانات.
لأن تحديد
الجنس في الحيوان يقتضي وجود توازن دقيق بين عدد كل من الصبغيات الجسمية والجنسية
لذا يقتصر وجوده على بعض الأنواع الخنثى من القواقع والديدان والتي ليست لديها
مشكلة في تحديد الجنس.
21. التغير في
التركيب الكيميائي للجين يؤدي لحدوث طفرات جينية.
لأنه يحدث في ترتيب القواعد النيتروجينية في جزيء DNA
مما يؤدي في النهاية إلى تكوين بروتين مختلف يظهر صفة جديدة، كما يصاحب هذا
التغيير تحول الجين من الصورة السائدة إلى الصورة المتنحية وقد يحدث العكس في
حالات نادرة.
22. للبروتينات
غير الهستونية دور هام داخل النواة.
لأن
البروتينات غير الهستونية مجموعة غير متجانسة من البروتينات وذات وظائف عديدة حيث
تشمل:
·
بروتينات تركيبية تلعب دوراً رئيسياً في
التنظيم الفراغي لجزيء DNA داخل النواة.
·
بروتينات تنظيمية تحدد ما إذا كانت شفرة DNA
ستستخدم في بناء RNA والبروتينات والانزيمات أم لا.
23. ليس هناك
علاقة بين كمية DNA الموجودة في
المحتوى الجيني ومقدار تعقد الكائن الحي.
حيث أن
كمية صغيرة فقط من DNA في كل من النبات والحيوان هي
التي تحمل شفرة بناء البروتينات لوجود كمية كبيرة من DNA لا تمثل شفرة.
24. تؤدي بعض الطفرات إلى تغييرات مرغوب فيها في الحيوان (مع ذكر مثال).
حيث أن هناك طفرات نادرة يحاول الانسان استحداثها بالطرق
العلمية ليستفيد منها مثل الطفرة التي أدت إلى ظهور سلالة أنكن من الأغنام ذات
الأرجل القصيرة والمقوسة واعتبرها المربي صفة نافعة لأنها لا تستطيع تسلق سور
الحظيرة وإتلاف المزروعات فعمل على اكثارها.
25. حدوث ظاهرة التضاعف الصبغي في الكائنات الحية.
نتيجة عدم
انفصال الكروماتيدات بعد انقسام السنترومير وعدم تكوين الغشاء الفاصل بين الخليتين
البنويتين فيتضاعف عدد الصبغيات في الخلية.
0 تعليقات