1.
* تختلف البروتينات رغم تشابه الوحدات
البنائية لها.
*
يتكون في أجسام الكائنات الحية أعداد غير محدودة من البروتينات رغم أن عدد الأحماض
الأمينية لا يتجاوز عشرين حمضاً.
بسبب
الاختلاف في أعداد وأنواع وترتيب الأحماض الأمينية في البوليمرات، وعدد البوليمرات
التي تدخل في بناء البروتين، بالإضافة إلى الروابط الهيدروجينية الضعيفة التي قد
تعطي للجزيء شكله المميز.
2.
وجود المحفز على أحد شريطي DNA.
لكي يوجه
انزيم بلمرة mRNA إلى شريط DNA القالب الذي
سينسخ منه mRNA.
3.
وجود ذيل من عديد
الأدينين في جزيء الحمض النووي mRNA.
لحماية mRNA من التحلل
بواسطة الانزيمات الموجودة في السيتوبلازم.
4.
لا تتم ترجمة ذيل عديد الأدينين في جزيء mRNA إلى بروتين.
لأنه لا
يمثل شفرة بل يعمل فقط على حماية mRNA من التحلل بواسطة الانزيمات الموجودة في السيتوبلازم كما أنه يسبقه
كودون وقف تقف عنده عملية بناء البروتين.
5.
يتم بناء آلاف الريبوسومات في الساعة في خلايا
حقيقيات النواة.
لأن DNA في خلايا
حقيقيات النواة يحتوي على أكثر من 600 نسخة من جينات RNA الريبوسومي
الذي يدخل في بناء الريبوسومات.
6.
يمكن نقل الحمض النووي tRNA بين كائنات من أنواع مختلفة
دون أن يضر ذلك بالوظائف الخلوية الطبيعية.
لأن جميع
جزيئات tRNA لها
نفس الشكل العام والوظيفة في جميع الكائنات الحية، وكل نوع منها يتخصص لنقل نفس
الحمض الأميني في جميع الكائنات الحية.
7.
الشفرة الوراثية عالمية او عامة.
لأن نفس
الكودونات تمثل شفرات لنفس الأحماض الأمينية في جميع أنواع الكائنات الحية
(الفيروسات والبكتيريا والفطريات والنباتات والحيوانات).
8.
يختلف مفهوم التضاعف عن مفهوم النسخ.
لأن التضاعف يتم فيه تكوين نسخة مماثلة لجزيء DNA أي أنه في
عملية التضاعف يتم نسخ كل DNA في الخلية، أما عملية النسخ فيتم فيها نسخ جزيء mRNA من أحد
شريطي DNA أي أن
شريط واحد من DNA هو
الذي يتم نسخ جزء منه.
9.
قد تتبادل الريبوسومات تحت وحدتيها عند بدء
عملية بناء البروتين بعد توقفها.
لأنه
عندما لا يكون الريبوسوم قائماً بعمله في انتاج البروتين تنفصل تحت وحدتا
الريبوسوم عن بعضهما وتتحرك كل منهما بحرية في السيتوبلازم وعندما تبدأ عملية بناء
البروتين مرة أخرى قد ترتبط كل تحت وحدة منهما بأي تحت وحدة أخرى من النوع المقابل.
10. يساهم كل من
الريبوسومات والبروتين في تكوين بعضهما البعض.
لأن الريبوسومات تقوم ببناء البروتين (عديدات الببتيد)
التي يدخل 70 نوع منها في بناء الريبوسومات بالاشتراك مع rRNA.
11. * الشفرة
الوراثية دليل على حدوث التطور.
*
هناك دليل قوي على أن كل الكائنات الحية الموجودة الآن على الأرض قد نشأت من أسلاف
مشتركة.
الشفرة
الوراثية عالمية او عامة بمعنى أن نفس الكودونات تمثل شفرات لنفس الأحماض الأمينية
في جميع أنواع الكائنات الحية (الفيروسات والبكتيريا والفطريات والنباتات
والحيوانات) وهذا دليل قوي على أن جميع الكائنات الحية الموجودة على سطح الأرض قد
نشأت عن أسلاف مشتركة.
12. لكل إنزيم قصر
القدرة على قطع جزيء DNA بغض النظر عن مصدره.
لأن كل
جزيئات DNA تتكون
من نفس النيوكليوتيدات الأربعة لذا يستطيع إنزيم القصر قطع جزيء DNA لأي كائن حي
طالما يحتوي نسخة أو أكثر من تتابعات التعرف.
13. على الرغم من أن البكتيريا والبشر كائنات مختلفة تماماً عن بعضها إلا أنه
من الممكن لصق قطعة من حمض DNA البشري ببلازميد البكتيريا.
لأن حمض DNA في جميع
الكائنات الحية يتكون من نفس النيوكليوتيدات الأربعة.
14. وجود شفرة
انزيم النسخ العكسي في الفيروسات التي محتواها الجيني ٌRNA.
حتى يمكنها تحويل مادتها الوراثية من RNA إلى DNA لكي ترتبط
مع DNA لخلية
لعائل وبذلك تضمن تضاعفها.
15. يفضل عند
استنساخ تتابعات DNA استخدام
خلايا يكون فيها الجين المطلوب التعامل معه نشطاً مثل خلايا البنكرياس.
لاحتواء
هذه الخلايا على كمية كبيرة من mRNA الذي يحمل الشفرة اللازمة أبناء البروتينات مثل الانسولين
والهيموجلوبين.
16. الانسولين
المخلق جينياً أفضل من المستخلص من بنكرياس الماشية.
لأن بعض
المرضى لا يتحملون الفروق الطفيفة بين الانسولين البشري والانسولين المستخلص من
بنكرياس المواشي والخنازير.
17. يعتمد العلماء
على البكتيريا وفطر الخميرة عند إجراء تجارب الهندسة الوراثية.
لأن البكتيريا وفطر الخميرة تحتوي على البلازميدات التي
يمكن لصق أي جين بها ثم يتم إدخاله للبكتيريا أو الخمير مرة أخر لمضاعفتها.
18. لا تهاجم
انزيمات القصر البكتيرية حمض DNA الخاص بالخلية البكتيرية.
لأن البكتيريا تكون انزيمات معدلة تقوم بإضافة مجموعة
ميثيلCH3
إلى
النيوكليوتيدات في مواقع DNA البكتيري التي تتماثل مع مواقع التعرف على الفيروس مما يجعل DNA البكتيري
مقاوماً لتأثير هذه الانزيمات.
19. أهمية البلازميدات في الهندسة الوراثية.
لأنها تتضاعف في نفس الوقت الذي تضاعف فيه الخلايا البكتيرية
DNA
الرئيسي بها، ويستغل العلماء ذلك بإدخال بلازميدات صناعية إلى داخل الخلايا البكتيرية
بهدف الحصول على نسخ كثيرة من هذه البلازميدات.
20. للجينوم البشري أهمية كبرى في علم الجريمة.
حيث أنه يمكن التعرف على الأشخاص من خلال البصمة التي
يوجد جينها على الكروموسوم الثامن كما يمكن تحديد خصائص وصفات أي إنسان يعيش على
الأرض من خلال فحص خلية أو حيوان منوي حيث يمكن رسم صورة له بكل ملامح وجهه.
0 تعليقات